تاريخ قصة الإسلام - إشراف د. راغب السرجانى

تاريخ قصة الإسلام - إشراف د. راغب السرجانى

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كباشات شلتوت للعزم الميكانيكى

صورة
كباشات شلتوت للعزم الميكانيكى • تم تصميم كباش جديد للعمل على الاوناش الأرضى والاوناش البرجية بشرط ( ان تعمل هذه الاوناش بعدد 2 هوك ) . • يمكن التحكم فى الفتح والغلق للكباش فى جميع الاوضاع الخاصة بالكباش • ثبات الكباش فى جميع اوضاع العمل • بهذا التصميم يمكن الاستغناء عن الكباشات التى تعمل بالدوائر الهيدروليكية والكباشات المحلية التى تعمل بسقاطه ويقوم هذا الكباش بنفس العمل وبكفائة أكثر من الكباشات الاخرى تجنبا لمشاكل دوائر الهيدروليكية . • أن طبيعة الكباشات تعمل فى بيئة سيئة جدا لا تتناسب مع الدوائر الهيدروليكية . • أستخدام هذا التصميم يمكن العمل بأى ونش أرضى يعمل بعدد 2 هوك يصلح للعمل به كاكراكه لتوسيع وتعميق الارصف البحرية بنفس الدور وبكفائة عالية . • يمتاز هذا التصميم بخفة الوزن وقوة أداءه العالية • يمتاز هذا التصميم بزيادة معدلات التفريغ • سهولة الصيانه لانه يعمل على عدد 2 بنز لتجميع جميع اجزائة • تقليل نقط التشحيم من 14 نقطة الى 5 نقط فقط . • تم تعديل زوايا الميل الخاصة بالبدن لمقاومة التأكل واطالة عمر الكباش • يمكن استخدام اى ونش ارضى او تلسكوبى للعمل فى الشحن والتفريغ بسهولة وتحق
قراءة المزيد

http://www.imadislam.com/tafsir/002_03.htm

http://www.imadislam.com/tafsir/002_03.htm ( الصفحة الرئيسية - الفهرست ) ( آية 1-25 )-( آية 26-57 )-( آية 58-78 )-( آية 79-100 )-( آية 101-125 )-( آية 126-150 )-( آية 151-176 )-( آية 177-202 )-( آية 203-225 )-( آية 226-252 )-( آية 253-286 ) 2- تفسير سورة البقرة عدد آياتها 286 ( آية 1-25 ) وهي مدنية { 1 - 5 } { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } تقدم الكلام على البسملة. وأما الحروف المقطعة في أوائل السور, فالأسلم فيها, السكوت عن التعرض لمعناها [من غير مستند شرعي], مع الجزم بأن الله تعالى لم ينزلها عبثا بل لحكمة لا نعلمها. وقوله { ذَلِكَ الْكِتَابُ } أي هذا الكتاب العظيم الذي هو الكتاب على الحقيقة, المشتمل على ما لم تشتمل عليه كتب المتقدمين و
قراءة المزيد